جزيرة الأساطير والاحلآم شرقي غرب ماليزيا
يسمونها جزيرة الاساطير، أو جزيرة الأحلام، وهي الجزيرة التي تقع شمال غرب شبه الجزيرة الماليزية، قبالة تايلاند..
والاساطير جزء اساسي في تراث الأرخبيل المكون من 99 جزيرة، والتي تحكي في التراث الشعبي مغامرات وبطولات يختلط فيها التراث بالاسطورة، والخرافة بالحقيقة، تشترك في تكوينها بطولات الفرسان وأميرات الجن والطيور الجارحة كالنسور، التي اصبحت شعاراً لهذه الجزيرة.
وذلك سبب تسميتها
شد ما تتميز به لنكاوي، هدوءها، وأكثر ما يثير اهتمام السائح العدد الكبير من أماكن الترفيه والمغامرة والتشويق التي تمتلكها هذه الجزيرة
فبالإضافة للمنتجعات المثيرة الموجودة فيها، والتي تترامى على شاطئ البحر، والتي تمتلك اطلالات مميزة وسط الحدائق وأشجار الكازورينا العملاقة، والشواطئ الرملية، يتجه السياح لرحلات الغوص ومرافقة سمك القرش، ويتوجهون الى المغارات والكهوف، وصعود الجبال، والرحلة بالمركب وسط غابات المنجروف في المحيط الهندي.
توفر لنكاوي للسائح خدمات متكاملة، بدءا من المواصلات حيث يصلها السائح بالفيري السياحية من جزيرة بيننغ في رحلات منتظمة بين الجزيرتين، أو عن طريق الجو، حيث يوجد فيها مطار يربطها بالعاصمة كوالا لمبور او جزيرة بيننغ أو أماكن أخرى من البلاد.
والمسافة بين بيننغ ولنكاوي تقترب من ساعة و45 دقيقة بالفيري، وتبلغ تكلفتها نحو 35 رينغت.
كذلك فإن شبكة الطرق داخل الجزيرة متوفرة وممتعة، حيث تشق طرقها وسط الريف الملاوي، ووسط مزارع الارز.
أما أهل الجزيرة فأكثريتهم من الملايو، ويتميزون بتواضع جم، واحترام للسائح، والتعامل معه بمزيد من الترحيب.
وتعتبر جزيرة بولاو بيار وهي أشهر جزر لنكاوي وتقع بين جزيرة لنكاوي وجزيرة بينانيج أهم الأماكن التي يقصدها السياح للغوص، وتتمتع هذه الجزيرة بسمعة كبيرة كونها تضم أكبر عدد من الفصائل المرجانية
وفي نهاية الجزيرة الصخرية في الجنوب الغربي منها موقع جذاب يسمى الحديقة المرجانية ويتكون منحدرات صخرية مغطاة كليا بمرجان ملون بشكل ساطع وعدة أنواع من نجم البحر، وفي رحلات منظمة يستطيع السائح التخييم في هذه الجزيرة واصطياد الأسماك والقيام بالشواء (الباربكيو).
يسمونها جزيرة الاساطير، أو جزيرة الأحلام، وهي الجزيرة التي تقع شمال غرب شبه الجزيرة الماليزية، قبالة تايلاند..
والاساطير جزء اساسي في تراث الأرخبيل المكون من 99 جزيرة، والتي تحكي في التراث الشعبي مغامرات وبطولات يختلط فيها التراث بالاسطورة، والخرافة بالحقيقة، تشترك في تكوينها بطولات الفرسان وأميرات الجن والطيور الجارحة كالنسور، التي اصبحت شعاراً لهذه الجزيرة.
وذلك سبب تسميتها
شد ما تتميز به لنكاوي، هدوءها، وأكثر ما يثير اهتمام السائح العدد الكبير من أماكن الترفيه والمغامرة والتشويق التي تمتلكها هذه الجزيرة
فبالإضافة للمنتجعات المثيرة الموجودة فيها، والتي تترامى على شاطئ البحر، والتي تمتلك اطلالات مميزة وسط الحدائق وأشجار الكازورينا العملاقة، والشواطئ الرملية، يتجه السياح لرحلات الغوص ومرافقة سمك القرش، ويتوجهون الى المغارات والكهوف، وصعود الجبال، والرحلة بالمركب وسط غابات المنجروف في المحيط الهندي.
توفر لنكاوي للسائح خدمات متكاملة، بدءا من المواصلات حيث يصلها السائح بالفيري السياحية من جزيرة بيننغ في رحلات منتظمة بين الجزيرتين، أو عن طريق الجو، حيث يوجد فيها مطار يربطها بالعاصمة كوالا لمبور او جزيرة بيننغ أو أماكن أخرى من البلاد.
والمسافة بين بيننغ ولنكاوي تقترب من ساعة و45 دقيقة بالفيري، وتبلغ تكلفتها نحو 35 رينغت.
كذلك فإن شبكة الطرق داخل الجزيرة متوفرة وممتعة، حيث تشق طرقها وسط الريف الملاوي، ووسط مزارع الارز.
أما أهل الجزيرة فأكثريتهم من الملايو، ويتميزون بتواضع جم، واحترام للسائح، والتعامل معه بمزيد من الترحيب.
وتعتبر جزيرة بولاو بيار وهي أشهر جزر لنكاوي وتقع بين جزيرة لنكاوي وجزيرة بينانيج أهم الأماكن التي يقصدها السياح للغوص، وتتمتع هذه الجزيرة بسمعة كبيرة كونها تضم أكبر عدد من الفصائل المرجانية
وفي نهاية الجزيرة الصخرية في الجنوب الغربي منها موقع جذاب يسمى الحديقة المرجانية ويتكون منحدرات صخرية مغطاة كليا بمرجان ملون بشكل ساطع وعدة أنواع من نجم البحر، وفي رحلات منظمة يستطيع السائح التخييم في هذه الجزيرة واصطياد الأسماك والقيام بالشواء (الباربكيو).