كَـآذبَوٍن ،
أؤلَئِك آلذينَ يَصْرَحُوُنَ لأحَبـآئِهُم بَـأنّ لآ شيءَ يفرّق بينَهُم
سَوىَ المُوت !
لأنَهُم عندَ أولٍ رححله لقِطـآر آلفِرآق تراهُم يَتهآفتونْ لشبّـآك آلتذِآكِرٍ ..
يححجزونَ لأنفسُهِم مقـآعِد آلدّرجَه آلأولىَ
قَآل قَآل فلآن عنّك ثمّ ييِحلِف فِي كَلآلآممَه *
. . . . . . . . . . . . . . . ثثُم عنِد فلآن قَآل فَلآن وآقسسَم لك يقوُل ,
ممَآ درى أنّه مآحصَد منهآ سوُى زرع الندآمَه ’
. . . . . . . . . . . . . . . خخآلف القرآن فيِهآ ولآ تبع ههَدي الرسُول =(
صالحون وفاسدون
جميلون ملأوني قبحآ
وكاذبون حدثوني عن الصدق كثيرا وأنا أسمع
وأغرق لهم من شمسي ظلامآ .. ولا يشرقون
وأهديهم من عمري أياما .. ولا يكبرون
وهم صغير يدب في أطـــرافي
ووهن كبير ينخر ذاكرتي
ولا أكاد أراهم .. يقفون في الصوره متشبتين بأطرافها
يخافون أن يسقطون من ذا ما