أُريد أن أموت ..
وأن يضُمني كفني ولحدي ..
و أحفُر في أرض الطريق ..
قبر موتي .. بيدي ..
ليعلمُ العالمُ أني غريق ..
في حُزنٍ عميق ..
أُداعب الموت .. و أعلوهُ بالصوت ..
حتى إن ملِلتُ مِن الدُنيا ..
وأصبحتُ أريد الموت ..
هذه الكلمةُ التي ما زالت تراودني ..
في كُل حينٍ أراها وفي كُل مكان ..
أمامَ البحرِ والوديان ..
عِند الفرحِ أو الأحزان ..
جنب الاحباب والعدوان ..
فأصبح الموت هوايتي التي ألعبُها ..
في كُلِ شِبرٍ أُطربُها..
لا أدري لماذا ؟؟
هل لأنني مهموم ؟؟ ..
أم أنني مغروم ؟؟ ..
فجِئتُ الآن أرويها ..
عيني أصبحت من الآلامِ حمراء ..
تُناظِرُ البيضاء والسمراء ..
أُريدُ من يُداويها ..
اصبحتُ أمشي على الجمرِ بلا إحساس ..
لا أعلمُ ما الصخرُ ومالألماس ..
إذاً أصبحتُ الآن غريب ..
حقيقاً كئيب ..
لم يُداويني العالِمُ ولا الطبيب ..
فأدركتُ أن الموت آتٍ قريب ..
وأن يضُمني كفني ولحدي ..
و أحفُر في أرض الطريق ..
قبر موتي .. بيدي ..
ليعلمُ العالمُ أني غريق ..
في حُزنٍ عميق ..
أُداعب الموت .. و أعلوهُ بالصوت ..
حتى إن ملِلتُ مِن الدُنيا ..
وأصبحتُ أريد الموت ..
هذه الكلمةُ التي ما زالت تراودني ..
في كُل حينٍ أراها وفي كُل مكان ..
أمامَ البحرِ والوديان ..
عِند الفرحِ أو الأحزان ..
جنب الاحباب والعدوان ..
فأصبح الموت هوايتي التي ألعبُها ..
في كُلِ شِبرٍ أُطربُها..
لا أدري لماذا ؟؟
هل لأنني مهموم ؟؟ ..
أم أنني مغروم ؟؟ ..
فجِئتُ الآن أرويها ..
عيني أصبحت من الآلامِ حمراء ..
تُناظِرُ البيضاء والسمراء ..
أُريدُ من يُداويها ..
اصبحتُ أمشي على الجمرِ بلا إحساس ..
لا أعلمُ ما الصخرُ ومالألماس ..
إذاً أصبحتُ الآن غريب ..
حقيقاً كئيب ..
لم يُداويني العالِمُ ولا الطبيب ..
فأدركتُ أن الموت آتٍ قريب ..